كيف تتخلص من الوقوف والحيرة بعد دورة TOT، وتطلق أول برنامج تدريبي يجعل منك مدربًا مطلوبًا في السوق؟ 🚀
الإحصائيات تقول إن ٧ من كل ١٠ مدربين يتوقفون بعد TOT لا يطلقون برامجهم التدريبية.
هل أنت مدرب أو كوتش تملك عشرات الأفكار… لكنك تسعى للحصول على فكرة دورة تدريبية واحدة واضحة ومربحة، دون أن تبقى عالقًا في دوامة التشتت والتغيير المستمر؟
هل أنت في بداية مشوارك كمدرب، وتتمنى أن تطلق دورة يشتريها الناس، لكنك تخاف أن تفشل أو لا يهتم به أحد؟
هل تجد نفسك تقارن بينك وبين مدربين آخرين… وتتمنى أن تصبح جاهزًا للانطلاق مثلهم، دون أن تشعر بالنقص أو قلة الخبرة؟
هل أنت مدرب يملك الشغف والخبرة… لكنك تسعى للحصول على نتيجة ملموسة (دورة تدريبية مطروحة في السوق)، بينما يضيع وقتك بين التخطيط والتأجيل بلا أي خطوة عملية؟
اكتشف الآن الخطوات الذكية لتحويل فكرتك إلى دورة تدريبية، دون الحاجة إلى عشرات الأفكار المشتتة، أو الخوف من الفشل، أو إضاعة المزيد من الوقت… لتنطلق بدورة تدريبية واحدة واضحة، تجذب به جمهورك المستعد للدفع، وتبدأ رحلتك كمدرب مطلوب بثقة واستمرارية.
تشعر أن كل يوم يمر وأنت ما زلت بلا برنامج أو دورة تدريبية … كأنك تخسر شيئًا أكبر من مجرد فكرة؟
هل بدأت تلاحظ أن وقتك يضيع، بينما المدربين الآخرين يكسبون جمهورًا ويثبتون أسماءهم؟
هل يزداد خوفك من أن يتآكل شغفك بالتدريب، وتتحول شهادتك إلى مجرد ورقة بلا قيمة؟
هل يقلقك أن عملاءك المحتملين اعتادوا رؤية غيرك، وصاروا يعتبرونك غائبًا عن الساحة؟
هل تفكر أحيانًا: "ماذا لو ضاعت مني فرصتي تمامًا؟"
السبب الحقيقي ليس أنك أقل من الآخرين…
بل في أنك لم تملك بعد الخطة العملية التي تحوّل فكرتك إلى دورة أو برنامج تدريبي واحد واضح، تجذب به جمهورك المستعد للدفع، وتبدأ مسارك كمدرب مطلوب.
في الحقيقة… هذا الواقع الذي يعيشه كثير من المدربين بعد انتهاء الـ TOT:
❌ تراكم شهادات تدريبية بدون أي برنامج تدريبي حقيقي في السوق.
❌ ضياع أشهر وسنوات في جمع أفكار بلا خطة تنفيذية.
❌ خوف دائم من إطلاق برنامج لا يشتريه أحد.
❌ مقارنة مستمرة مع مدربين آخرين يحققون مبيعات وأنت واقف مكانك.
❌ إحباط يتزايد يومًا بعد يوم… وشعور أنك تفقد ثقتك بنفسك وبقدرتك على التأثير.
هل هذا هو الطريق الذي تريد الاستمرار فيه؟
أم أنك مستعد تمتلك خطوات عملية التي تحوّل فكرتك إلى دورة أو برنامج تدريبي واضح ومربح، وتجذب بها جمهورك المستعد للدفع؟
تخيّل مدرب آخر تخرج معك من نفس دورة الـTOT…
اليوم هو يعلن عن دورته التدريبية، يجذب عملاء، ويبدأ يبني سمعته في السوق.
بينما أنت… لا زلت عالقًا في مرحلة التفكير:
"أي فكرة أختار؟"
"ماذا لو لم يشتري أحد؟"
"يمكن أن أؤجل حتى أكون أكثر جاهزية…"
الحقيقة المؤلمة أن الفرق بينكما ليس الخبرة ولا الكفاءة…
بل أن منافسك امتلك خطة واضحة تحوّل فكرته الخام إلى دورة تدريبية مطلوب، التي استهدف فيها جمهوره
بينما أنت ما زلت تكرر نفس الدائرة من التردد والتأجيل.
متى ستقرر أن يكون لك مكان بين المدربين الذين يبيعون دوراتهم وبرامجهم بدل أن تكتفي بالمشاهدة؟
شاهد الآراء الذين التحقوا في دورة من فكرة إلى واقع:
500+ متدرب ورائد عمل استفاد من
الدورات والخدمات الاستشارية التي نقدمها
للتواصل والدعم التقني
support@antaalmashroo3.com